The best Side of الأغذية المصنعة
The best Side of الأغذية المصنعة
Blog Article
مُصنّعةٌ بشكلٍ يؤدي إلى المُبالغة في استهلاكها: إذ إنّ مصانع الأغذية تقوم بإضافة كميّات هائلة من المواد التي من شأنها أن تجعل الدماغ يحبّها قدر المستطاع، ممّا يؤدّي إلى المُبالغة في استهلاكها.
• توفير خيارات أكثر بأسعار معقولة من الأغذية الطازجة للأشخاص ذوي الدخل المنخفض.
هناك العديد من الأطعمة المُصنّعة التي يُنصح بتجنّبها أو التقليل من تناولها، ونذكر من هذه الأطعمة ما يأتي:[٣]
يحافظ التجميد على القيمة الغذائية للأطعمة، وأي خسارة فيها يكون نتيجة لعمليات المعالجة السابقة للتجميد، أو نتيجة طهيها بعد ذوبانها.
وعندما يتناول الشخص كميات كبيرة من هذه الفواكه أكبر من احتياجات الجسم فإن الجسم يقوم بتخزين الكمية الزائدة إلى دهون.
قليلة العناصر الغذائية: هناك الكثير من العناصر الغذائيّة الموجودة في الأطعمة الكاملة والتي لا يُمكن إيجادها في الأطعمة المُصنّعة، فكُلّما زاد تناوُل الشخص للأطعمة المُصنّعة قلّت العناصر الغذائيّة المُفيدة التي يحصل عليها من الطعام.
الأطباء يشككون في الحمية الغذائية القائمة على الفحص المستمر لسكر الدم
الأطعمة المُصنّعة هي أيّ أطعمةٍ تعرّضت للتغيير قبل أكلها، وفقاً لما قالته أكاديميّة التغذية وعلم التغذية، وذلك يعني أنّ الأطعمة كالسبانخ المُغلّف يُمكن أن يُعدّ مُصنّعاً، فأوراقه الخضراء قُطِّعت وغُسِلت قبل وصولها إلى المطبخ، وهناك أطعمة أُخرى مُصنّعة، مثل: صلصات المعكرونة التي تُباع بمرطبان، والتي تُضاف إليها موادّ حافظة وبهارات، والأطعمة المُجمّدة التي تُحضّر في المايكرويف، وتُعدّ هذه الأطعمة مُصنّعة لأنّها حُضّرت سابقاً وأُضيفت بعض المواد إليها، ولكن عندما يشير أخصائيو التغذية إلى الأطعمة المُصنّعة، فإنّهم بذلك يقصدون الأطعمة المُعدّلة بشكلٍ كبير، والتي تحتوي الكثير من المكوّنات، وتجدر الإشارة إلى وجود العديد من الأطعمة الّتي تندرج تحت قائمة الأطعمة المُصنّعة والّتي سنذكر بعضها لاحقاً في هذا المقال، وفي الحقيقة فإنّ هذه الأطعمة تحتوي على قيمةٍ غذائيّةٍ قليلة، ولذلك يُعدّ الحدّ من تناولها مُفيداً للصحّة.[١]
تعتبر بعض الفيتامينات أكثر قدرة على تحمل عمليات المعالجة، مثل الفيتامينات الذائبة في الدهون (أ، د، هـ، ك)، من غيرها، مثل الفيتامينات الذائبة في الماء (ب، سي).
على سبيل المثال، الخبز المصنوع من دقيق القمح والماء والملح والخميرة يعتبر طعاماً معالجاً، ومع ذلك، إذا تمت إضافة المستحلبات أو الملونات أو المواد الحافظة، فيصبح الخبز فائق المعالجة.
غالبًا ما تكون قائمة المكونات على ظهر عبوة المواد الغذائية المجهزة مليئة بالمواد التي لا يمكن التعرف عليها، و بعض المواد الكيميائية الاصطناعية التي أضافتها الشركة المصنعة لجعل الطعام أكثر استساغة، وتحتوي الأطعمة المعالجة على “المواد الحافظة” التي تمنع الطعام من التلف.
الأطعمة المعالجة الأقل صحة هي: هوت دوج وينرز ، ولحوم الغداء ، ورقائق البطاطس ، ورقائق التغميس ، والأطعمة المجمدة ، والحبوب ، والمقرمشات ، والعديد من العناصر الأخرى. تتم معالجة معظم العناصر في متاجر البقالة ، مثل ملفات تعريف الارتباط المعبأة أو البسكويت المنكه ، أكثر مما هي حقيقية. هناك عدد قليل جدًا من المكونات "الحقيقية" في تلك المنتجات والمواد الكيميائية غريبة جدًا على أجسامنا. هذا هو السبب في أن الأطعمة المعالجة ، ذات القيمة الغذائية المنخفضة ، ليست جيدة بالنسبة لنا للاستهلاك المنتظم. إن الاعتقاد بأننا سنعيش دون استهلاك هذه الأنواع تعرّف على المزيد من العناصر أمر غير واقعي ولهذا يُنصح عادةً باستهلاكها باعتدال.
البقدونس هو أحد الأعشاب التي تعود أصولها إلى منطقة البحر الأبيض المتوسط، وتُزرع حالياً في جميع أنحاء العالم،...
هناك العديد من الأطعمة المُصنّعة التي يُنصح بتجنّبها أو التقليل من تناولها، ونذكر من هذه الأطعمة ما يأتي:[٣]